للأمانة والتاريخ نجحت ثورة فولكر في شيطنة الإسلاميين. وفي نفس الوقت من بوابة فشلهم في إدارة دولاب الحياة نقضوا غزلهم وأعادوا الإسلاميين (بالمزيكا) لحضن الشارع. بل زادوا حمل بعير في حملهم للافتة الدعم السريع الذي يحارب في المواطن البسيط. وفي نفس الوقت لم يفوت الإسلاميون الفرصة. إذ حملوا السلاح كمقاومة شعبية مع الجيش. كل ذلك في تقديرنا ربما يغري الإسلاميون بالدفع بالبشر كمرشح لرئاسة الدولة في الإنتخابات القادمة. وصراحة عودة ترامب على صهوة جواد فشل بايدن هو نفس الواقع في السودان. وربما أكون صادقا بأن المواطن البسيط سوف يصوت للبشير مع رفعه لشعار (سافين التراب يا بشة). أي: مبديا الندم. وخلاصة الأمر أرى أن الإسلاميين سوف يستخدمون كرت البشير تخويفا لليسار في المستقبل القريب. حتى وإن كان الأمر لا يعدو أن يكون تكتيكي.
عيساوي (٠١٢١٠٨٠٠٩٩**٠٩٠٦٥٧٠٤٧٠)
آخر الأخبار
عادل الباز يكتب .... تدليس بولس!!
دكتور عمر كابو يكتب... الحركة الإسلامية الرهان الخاسر..
ضبط منهوبات تخزنها المليشيا خلال سيطرتها علي الخرطوم
المريخ يواجه الكنغو في دوري الابطال
محي الدين سالم يشارك في اجتماع مجموعة ال77والصين
رفع الحظر عن السيدة وداد بابكر
رؤى تاج السر ..تكتب ..من تحت الصفر..الفشل ليس نهاية،،،،هو تجربة لم تكتمل
نماء ابوشامة ..تكتب ..حين يتناثر الزجاج
خريجو جامعة الخرطوم بقطر يتنادون لدعمها
مستشار سابق في حكوومة قحت .. الجنجويد وسفهاء صمود يتبادلون الادوار
البوست السابق
البوست القادم
قد يعجبك ايضا