مقالات

كأنما يستمد منهم السوق الاسم ،فصابرين مكتظة بالمواطنين رجالا ونساء كباراً وصغارا باعة جائلون ..فريشة على الأرض.. صبية يعرضون عليك بضع ليمونات أو كيساً بلاستيكيا أوسع لتجمع فيه بعثرة ما اشتريت في أكياس متفرقة ؛يلح البعض يتبعك أو…

جاء في الأنباء أن مجموعة كبيرة من عناصر ملي شيا الدعم الس ريع المت مردة اعلنت انشقاقها وانضمامها للقوات الحكومية السودانية . هذه العملية الأمنية النوعية اشرف عليها جهاز المخابرات العامة وفق ما أفاد مصدر أمني بولاية الجزيرة الذى…

صاحبُ شأن بين أهله من الأثرياء في المنطقة كل مانزل في دار أستقبله أهلها بالترحاب والكرم ، حلو اللسان ومع ذلك أميٌ لم ينل حظه من التعليم ، أراد احد الوافدين إلى المنطقة من المتعلمين أن يوجه ثروة الرجل لمنحاها الصحيح فحل على صاحبنا…

‏زيارة رئيس مجلس السيادة، القائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إلى مدينة أم روابة اليوم تحمل في طياتها معاني ودلالات تتجاوز بكثير الموقع المكاني. فهي لا تمثل مجرد تعبير عن الفرح بالنصر، بل هي تكريم لصمود أبطال…

عبد الماجد عبد الحميد يكتب: تحرير "حلة ياسر عرمان" ■ صباح اليوم حرّر الجيش السوداني والتشكيلات العسكرية الأخرى قرية حِلّة سعيد وهي لمن لا يعلمون حلة ياسر عرمان أحد رموز حلف الشر والجناح المدني الداعم لمليشيات التمرد.. ■ يكتسب تطهير…

خطاب حميدتي جاء أكثر إتساقاً مع واقعه الميداني، بارد، مهزوز مهزوم، مرتبك، فاقد حتى الاسترسال في لغته البسيطة التي عرف بها سابقاً. لأول مرة يخلوا خطابه من مخاطبة المجتمع الدولي، وتذكيرهم بسعيه الدائم للسلام عبر منابر التفاوض، وهذا…

هذا هو السٶال الذی أطلقه عادل إمام فی مسرحية شاهد ماشفشِ حاجة وهو يستنكر من حبيبته وهی تحاول فكّ أزار قميصه، تتودداً إليه،وكان قد تعرض قبلها للتفتيش ٔبواسطة الشرطة التی طلبت منه خلع البنطلون،، فانتفض قاٸلا:- (هو إيه حكاية…

عبد الماجد عبد الحميد يكتب: تحرير أم روابة ■ تحرير مدينة أم روابة يُعتبر نصراً استراتيجياً باهراً في مسيرة الحرب الحالية وخاصةً لولايات كردفان ودارفور الكبرى.. عودة أم روابة يُعيد فتح طرق التواصل بين ولايات كردفان ودارفور الثمانية..…

عثمان ميرغني يكتب: ماذا بعد تحرير الخرطوم؟ في أسبوع شهد تطورات عسكرية متسارعة، أكملت القوات المسلحة السودانية تحرير مدينة بحري باستثناء جيوب قليلة يجري تمشيطها حالياً، وفي الوقت ذاته لم يعد أمامها الكثير لاستكمال عمليات استعادة الخرطوم…

كان لرجل فتاة يدللها منذ الصغر فنشأت تحت كنفه ورباها خير تربية من عرق جبينه حتى إجتازت كل المراحل الدراسية وأنخرطت في مجال العمل العام وضعُف عود الرجل وبلغ منه الكبر مبلغاً شارف فيه على السبعين ربيعاً وكحال أي أب يريد أن يرى فرح…