سودانيون

أبشر الماحي الصائم يكتب: أين تسهر هذا المساء (هتفوا)

أبشر الماحي الصائم يكتب: أين تسهر هذا المساء (هتفوا)

هتفوا .. (معليش معليش ماعندنا جيش)
(2)
ثم اردفوا .. (كنداكة جا بوليس جري)
(3)
ثم جعلوا صلاحيات جهاز الامن الوطني تقتصر علي (جمع المعلومات) …
(4)
ثم .. ووفقا لكشوفات صادرة من احزاب يسارية (عقائدية ثأرية متطرفة)، احيل عدد مقدر من خيرة ضباط الجيش والامن الي الصالح العام
(5)
ثم نفذوا مج زرة مهنية غير مسبوقة في مؤسسة الشرطة، باحالة اكثر من الف شرطي للصالح العام
(6)
ثم توجوا كل ذلك بالاطاحة (بهئية العمليات) ، وملاحقة المؤسسات العسكرية الاقتصادية بغرض تصفيتها
(7)
ولمزيد من الاستهداف و الاستهزاء جعلوا لجنة تفكيك الاجهزة الأمنية تتشكل من مجموعة (ناشطات) !!
(8)
ثم لتفتيت مابقي من (القوة الصلبة) ،، حسب تعبير عرمان ،، اهتدوا الي قيام الح ر ب ،،
لتخلو الساحة لدولتهم المفترضة ، (دولة النوع) والحريات اللا محدودة !!
(9)
عملوا علي تشويه الاجهزة الأمنية وتسويد صورتها امام هذه الاجيال
(10)
وبعد اربعة سنوات من الاضرابات والتتريس والتدليس وتعطيل التدريس، وعامين من الح ر ب والموت والدمار/ وصل الشباب الي قناعة بانه ..
(11)
ليس هنالك دولة محترمة، أو يمكن ان تحترم بمعزل عن أجهزة امنية صلبة و
وقوية
(12)
فقد انقلب السحر علي الساحر ،، فبدلا من تفكيك الجيش ، فقد حصد الجيش السوداني المزيد من النقاط العالمية
(13)
علي ان هذه التجارب المريرة قد أوصلت الجميع الي قناعة ،، بأنما الدول الجيوش مابقيت فان همو ذهبت جيوشهم ذهبوا ….

العزة والشموخ لجيشنا الباسل ،، والخذي والعار للعملاء

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.