عبد الماجد عبد الحميد يكتب: ليت الدكتور أمين يتجاوز محطة (الكسل)
□ لايزال هذا الجيل ينتظر الكثير والكثير من الدكتور أمين حسن عمر.. الرجل لديه ما يقوله ويكتبه.. فهو شاهد عصر عايش الأحداث بعين المراقب الحصيف والمتابع العارف وصانع المواقف والقرارات الذي تنتهي عنده خيوط النقاش والحوار..
□ وقبل هذا وذاك د. أمين حسن عمر مطلع عميق ومثقف موسوعي ومنتمي حضاري لفكرة مركزية في الدين والدنيا..
□ وفي عصرنا هذا لا يكون للداعية والمفكر والمثقف حضورٌ ولا تأثير إن لم يكن متمكناً من أدوات هذا الزمان وعجائبه.. وسائل وتطبيقات الإعلام والتواصل الحديثة.. للدكتور أمين حضور منتظم وتواصل مع الأجيال الجديدة وهو ما يعطي لمقالاته وآرائه تأثير لا يسبقه إليه أحد..
□ ليت الدكتور أمين يتجاوز محطة (الكسل) الحالية ويكتب بطريقته العميقة في الأنفس والآفاق.. طريقته الحالية في الكتابة (قال.. وقلت) تذكرني بطريقة كاتب ومحامي ذائع الصيت لكن طريقته في الكتابة (منفّرة) لأنه يكتب بطريقة قال لي.. وقلت له!!