ان الملي شيا المجرمة ق تل ت الآلاف من الرجال والنساء والأطفال وش ردت الملايين من الشعب واغت صبت و(است رقت) الفتيات والنساء الكبار و(نه ب ت) ممتلاكهم و(خر بت وأح رقت) البيوت والمرافق العامة، وكل ذلك لم يحقق لها التقدم في ميادين الق تال ولو شبراً واحداً، ومافتئت أفواههم وألسنتهم (النتنة) تهرطق بمايسمونه الديمقراطية وأن لهم (قضية) ولاندري أي من هذه المسميات يمكن أن تكون لهم عبر إرتك اب أقذر الج رائم..؟!! أليست هي أحلام الشياطين والوحوش والسفهاء..؟!! وهل يستحق واحد من هؤلاء الأوب اش المجر مين أن يحيا فوق الارض..؟!! قطعاً لا يستحق (جرذ واحد) منهم أن يعيش بين الناس، فالق تل (الموجع) هو مآلهم ولامنجاة لهم منه…واليوم إذ هم (يح رقون) مصفاة الجيلي، في (خسة وحقد)، يكون ماهو أهم أن تكتمل إب ادتهم بلا ادني رحمة..!!*
*حرق المصفاة ومن قبله إستهداف محطات الكهرباء والمياه وإطلاق الدا نات علي المدن. يين العزل، تشكل في مجملها (الأدلة القوية) لوصم هذه المل يشيا (بالكيان الإره ابي) من قبل كل الدول والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان وسيادة الدول وأمنها وسلاة مواطنيها..هذا في جانب المجتمع الدولي والإقليمي، أما في جانب القيادة السودانية فهي (ملزمة) أمام الله والشعب وضميرها الوطني بأن تكمل مشوار (طحن) هذه الملي شيا المج رمة، وألا تبقي لهم أثراً في السودان، وفي ذات الوقت يتوازي مع هذا (ملاحقتها) لكل أذناب الت مرد في (تقزم– قحت) وكل العملاء الخ ونة لينالوا (القصاص العادل) بحكم شراكتهم في كل ج رائم الملي شيا فلا (تسامح) ولا مهادنة ولا (تفاوض) معهم كما وعدت القيادة العسكرية، فذلك مطلب الشعب بأكمله وهو مطلب واجب التنفيذ..!!
*وكل أجنبي (مرت زق) دنست قدماه ارض السودان وشارك الملي شيا في ق تال الجيش فلابد، إن افلت بعضهم من الق تل، أن ينالوا (القصاص الصارم)، وأيضاً لاتسامح معهم ولا مثقال ذرة من رأفة ينالونها، فعليهم أن يدفعوا ثمن دخولهم السودان مقات لين مع الت مرد وعلي حكومات بلادهم أن تفهم ذلك…ثم لتعلم ملي شيا الأوباش أنهم مجرد (نفايات) انهزموا أمام الجيش والمق اتلين الآخرين، ولن يحقق لهم التخريب أي ميزة غير كونهم (جبناء) وأحقر الكائنات..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*