الهزيمة والإضطراب وأمراض الحقد والإجرام والخزي والعار ط تمثل (متلازمة) ملي ش يا الأوباش وأذنابهم من شتات (قحت وتقزم)، فهاهي الملي شيا لاتجد بين يديها ما (يواسي) هزي متها غير أن تطلق (مسيرات طائشة)، لتدمير المرافق (الخدمية الحيوية) وق تل الأبرياء وتحسب ذلك نصراً وماهو إلا (إيذاناً) منها بحلول أجلها و(نهايتها) التعيسة التي تستحقها، ليكتب التأريخ علي شواهد مقبرتها أنها (أحقر وأضل) مجموع من الوحوش التي لامكان لها بين البشر، ولن يضر كيدها أحداً فكل من ق تلتهم من الأبرياء (ش هداء) عند الله بإذنه تعالي، أما ق تلاها فهم بحول الله وعدله في (نار جهنم) وما اأشده من عذاب ينتظرهم، ولن تسقط من (الذاكرة الوطنية) قت لهم للأطفال و(تعذي ب وتج ويع) المعت قلين والتدمير والسرقات، ولاتسامح معهم بل (القصاص الرادع) حتي ينزل الشفاء علي صدور شعبنا..!!*
*أما ق تلهم ش نقاً تلك المعلمة (الوقورة الشه يدة)، فسيقابله (الرد القاسي) من شرفاء الأمة في الجيش وبقية الفصائل المق اتلة فلن يذهب د مها (هدراً) أيها الوحوش الأراذل…ولستم وحدكم ياقت لة من ينتظره العقاب، فكل (أذنابكم) في (قحت– تقزم) وغيرها سينالون (العقاب الرادع) من الشعب، فهم ووحوش المل يش يا سيان و(شركاء أصيلين) في كل جرائ مهم منذ بداية الح ر ب وحتي الآن، فلا تنازل عن ملاحقتهم و(محاكمتهم) وكما توقع كل (شرفاء الوطن) فلايملك الأذناب (الجرأة) ليستنكروا ش نق المعلمة، لأننا نعلم أنهم تم (تخديرهم) بأموال الحرام وتم إستع بادهم في بلاط المل يش يا والكفيل الأجنبي، ففقدوا الرجولة وشهامة اولاد البلاد فيااابؤسكم..!!
*أما هؤلاء الجرذان الذين يهددون بأستهداف الشمالية ونهر النيل، فنقول لهم جربوا (كان تقدروا)، فكما تم سحقكم في الجزيرة والخرطوم وصحاري دارفور، فذات المصير الأسود في إنتظاركم علي ارض الشمال والنيل، فجعجعتكم ماهي إلا خراج الروح وإقتراب جثامينكم من مقبرتها..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*