بينما تقوم قوات درع السودان بقيادة كيكل بحجز أكبر قوة للملي شيا في أنحاء أم القرى تقدمت المتحركات الأخرى للجيش وحررت الحاج عبد الله ومهلة والطلحة وأخيراً الشبارقة إلى جانب تأمين كبري الشريف يعقوب، وحماية ظهر القوات المتقدمة، وتمشيط كامل قرى التنوباب وجبر والبقاصة، ما يعني تضييق مساحة المناورة حول حاضرة الجزيرة، وجر الرباط الخانق، وهنالك أنباء أيضاً تتحدث عن قطع طريق الخرطوم مدني الغربي، وعلى الأرجح هى قوة من جيش المناقل أو ربما هنالك قوة جديدة تتمتع بالسيولة أقرب إلى درع السودان أو المشتركة، مع أهمية خطوة تحرك متحرك الصياد اليوم واستلام ودبندة، وهى كلها تتحرك وفقًا لخطة واحدة وهدف عزيز تُطوى له المسافات، وبالتالي فإن الميلي شيا الإره ابية في حيرة من أمرها جراء هذا الزحف، وهو ما أخرج عثمان عمليات من مخبئه القائد العسكري الفاشل الذي أضاع ملك آل دقلو وتسبب في ه لاك الجن جويد، ليردد في يأس “سوف نواصل في الق تال لحماية أنفسنا ..”.
آخر الأخبار
إبراهيم شقلاوي... يكتب.. المطار الجديد يضعنا في الطريق
عمار العركي ... يكتب... تحـركـات "صمـود"وإقصـــاء الحـركـات : لـمــصلحـــة مـــن؟
أبشر الماحي الصائم... يكتب.. انهيار مفاجئ لارصدة الحركات المسلحة الشعبية والوطنية !!
عمر كابو.... يكتب... بابنوسة : صلابة الإرادة
يوسف عبد المنان... يكتب.. الخبرة ام التأهيل؟
سكان البراري بالخرطوم يطالبون بنبش الجثامين المدفونة داخل الأحياء السكنية تفاديا لانتشار الأوبئة
ياسر الفادني يكتب ....القضارف… الولاية التي تلبس شرطةً من ذهب !
حركة الحلو تقطع الطريق بين كادوقي والدلنج وتعطل وصول اوارق امتحانات الشهادة السودانية
ماذا قال رئيس الوزراء في رسالته الوطنية إلى أصحاب الأقلام؟
وصول الفوج الأخير من بعثة الحج العسكرية إلى مطار بورتسودان